-
الذِّئبُ لَن يَلتهمَ الخِراف السَّبعَة
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ سَبْعَةُ خِرافٍ تَعيشُ بِأَمانٍ مَعْ أُمِّها النَّعْجَة. مَهْلًا! القِصَّةُ الكلاسيكِيَّةُ مُجَدَّدًا؟ لا، لَمْ تَعُدْ كَذَلِك. بِوُجودِ باسِمَة، لا داعي لِلْهَلَعِ مِنَ الذِّئْبِ الماكِر! باسِمَة فَتاةٌ ظَريفَةٌ وَأَنيقَةٌ دائِمًا. مُغامِرَةٌ شُجاعَةٌ، ذَكِيَّةٌ وَجَريئَةٌ لِدَرَجَةِ أَنَّها غَطَسَتْ في كِتابِها المُفَضَّلِ مِنْ دونِ أَيِّ تَرَدُّد. هَلْ سَتَتَمَكَّنُ مِنْ إِنْقاذِ الخِرافِ السَّبْعَةِ وَمُواجَهَةِ الذِّئْبِ المُخادِع؟ لَنْ تُصَدِّقَ ما سَيَحْدُثُ في هَذِهِ القِصَّةِ المُسَلِّيَةِ بِأَحْداثِها المُشَوِّقَة. المزيد >
-
وانا ؟
كارلا فرح
إشترِ الآنكُنْتُ أَظُنُّ أَنَّني وَحْدي حَبيبَةُ ماما. إِلى أَنْ... أَصْبَحَتْ ماما تَلْعَبُ مَعْ غَيْري، وَتُحَضِّرُ طَعامَ غَيْري، وَتَحْضُنُ غَيْري! طَيِّب... وَأَنا؟! - التَّعامُلُ مَعْ مَشاعِرِ الغَيْرَةِ مِنَ المَوْلودِ الجَديد - التَّكَيُّفُ مَعَ الدَّوْرِ الجَديدِ كَإِخْوَةٍ كِبار - التَّغَلُّبُ عَلى الخَوْفِ مِنْ فُقْدانِ مَكانِهِمِ المُمَيَّزِ في العائِلَة - الاِطْمِئْنانُ لِحُبِّ الأَهْلِ اللَّامَحْدود المزيد >
-
جدّتي التي نعرفها ولا تعرفنا
بيار فاضل
إشترِ الآنجَدَّتي لَمْ تَعُدْ تَعْرِفُنا. لَكِنَّها تَعْرِفُ نَظْرَةَ أَبي، وَلَمْسَةَ أُمِّي، وَوُرودَ أَخي، وَرَقْصَةَ أُخْتي، وَأَلْحاني. جَدَّتي تَنْسى كَثيرًا، الوُجوهَ وَالأَسْماءَ، الأَيَّامَ وَالأَشْهُرَ، تَنْسى الكَلِمات... لَمْ يَعُدْ في ذاكِرَةِ جَدَّتي سِوى أُغْنِيَةٍ قَديمَةٍ، وَحُبٍّ كَثير... - تَوْعِيَةُ الأَطْفالِ عَلى مَرَضِ ألزهايْمِر - اكْتِشافُ طُرُقِ التَّواصُلِ مَعَ المَريض - مُواجَهَةُ تَحَدِّياتِ المَرَضِ كَعائِلَةٍ واحِدَة - أَهَمِّيَّةُ دَوْرِ العائِلَةِ في تَقْديمِ الدَّعْم المزيد >
-
سِندِر يلّا، أنا قادِمٌ إلَيكِ !
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ، فَتاةٌ اسْمُها سِنْدِريلَّا وَصَبِيٌّ اسْمُهُ وَليد... لَحْظَة! مَنْ هُوَ وَليد؟ إِنَّهُ بَطَلٌ رِياضِيٌّ بِامْتِياز. وَكَمْ تَزْدادُ حَماسَتُهُ عِنْدَ قِراءَةِ القِصَصِ لِدَرَجَةِ أَنَّهُ عِنْدَما تَحْتاجُ سِنْدِريلَّا لِلْمُساعَدَةِ، تَراهُ يَغْطُسُ في القِصَّةِ بِواسِطَةِ... لَوْحِ التَّزَلُّج. في كُلِّ صَفْحَةٍ مِنَ المُغامَراتِ الطَّريفَةِ وَالمُشَوِّقَةِ، سَتَكْتَشِفُ مَعْ وَليد أَنَّ سِرَّ القُوَّةِ في عَمَلِ الفَريقِ وَسَتَتَعَلَّمُ مَعْ سِنْدِريلَّا كَيْفَ تَحَوَّلَ تَرَدُّدُها إِلى ثِقَة. المزيد >
-
قتال الوحوش - جيل جديد
البداية
آدم بلايد
إشترِ الآنتَرِكاتٌ غامِضَة بَيْضَةٌ؟! هَلْ هَذا حَقًّا ما تَرَكَتْهُ العَمَّةُ فيرن كَإِرْثٍ لِسام؟ نَعَم، بَيْضَةٌ فارِغَةٌ، عِمْلاقَةٌ، غَريبَةٌ... وَكَمْ كانَتْ مُفاجَأَتُهُ كَبيرَةً عِنْدَما فَقَسَتْ مِنْها تِنّينَةٌ صَغيرَةٌ، فَوَجَدَ سام نَفْسَهُ حارِسًا لَها وَلَمْ يَعُدْ يَرْغَبُ في مُفارَقَتِها لَحْظَة. عَدُوٌّ خَطير... بَيْضَةٌ وَتِنّينَةٌ وَطَبْعًا... السّاحِرُ الأَسْوَدُ الشِّرّيرُ! هَدَفُهُ القَبْضُ عَلى الوَحْشِ "التِّنّينَةِ" مَهْما كَلَّفَهُ الأَمْرُ، وَامْتِصاصُ قُوَّتِها. فَهَلْ سَيَنْجَحُ الأَنْسِباءُ الثَّلاثَةُ، سام، تشارلي وَإيمي في مُواجَهَتِهِ وَالتَّصَدّي لَه؟ وَما مَصيرُ وُحوشِ أفانشيا بَعْدَما صارَتْ بَيْنَ أَيْدي أَبْطالِنا مِنَ الجيلِ الجَديد؟ المزيد >
-
لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. لا! لَنْ يَلْتَهِمَ الذِّئْبُ الماكِرُ جَدَّةَ ليلى المِسْكينَةَ مُجَدَّدًا. كَيْفَ ذَلِك؟ هَذِهِ المَرَّةَ لَنْ تَتْرُكَ ريم الشُّجاعَةُ ليلى بِمُفْرَدِها في مُواجَهَةِ الذِّئْب... وَهوب! ها هِيَ تَغْطُسُ داخِلَ القِصَّةِ، فَتَقْلِبُها رَأْسًا عَلى عَقِب. الحَماسَةُ وَالجُرْأَةُ وَرُوحُ التَّعاوُن: ثَلاثُ مَزايا تَحوكُ بِها ريم مُغامَراتِها، فَهَلْ سَتَنْجَحُ خُطَطُها؟ لا تَسْتَبِقِ الأُمور! تَنَقَّلْ بَيْنَ سُطورِ هَذِهِ القِصَّةِ المُشَوِّقَةِ لِاكتِشاف المزيد. المزيد >
-
كيف المس الغيوم ؟
أروى السويلم
إشترِ الآنالغُيومُ بَعيدَة... كَيْفَ أَلْمُسُها؟ أَقْفِزُ فَوْقَها؟ أَوْ أَلْبَسُها؟ أَوْ رُبَّما جَدَّتي تَخْبِزُها أَيَّامَ العيد... لِكُلٍّ مِنَّا غَيْمَة. يَراها بِعَيْنِهِ، يَلْمُسُها بِقَلْبِه. وَغَيْمَتي أَنا؟ أُحَلِّقُ فَوْقَها، تَحْضُنُني، وَنَعْلو... - تَحْفيزُ الخَيال - اخْتِلافُ رُؤْيَةِ الأُمورِ بِحَسَبِ الاِهْتِمامات - تَسْليطُ الضَّوْءِ عَلى قيمَةِ الكِتاب - إِبْرازُ فِكْرَةِ أَنَّ بَعْضَ الأَشْياءِ نَراها بِقُلوبِنا المزيد >
-
!اليوم سيأكل الذئب ... كعكا
نادين كرّيت
إشترِ الآنعادَ وَعادَتِ المَتاعِب! هَكَذا ظَنَّ أَهْلُ القَرْيَةِ حينَ رَأَوا الذِّئْبَ زَيْزَفون راجِعًا إِلى بَيْتِهِ بَعْدَ غِيابٍ طَويل. فَأَقارِبُهُ مَشْهورونَ بِالاِحْتِيالِ وَالخِداعِ، وَاللَّائِحَةُ تَطول... لَكِنْ، زَيْزَفون؟ مُسْتَحيل! كُلُّ ما كانَ يَشْتَهيهِ هُوَ... كَعْكُ جَدَّتِهِ شَكيبَة، وَبَعْضُ الأَصْدِقاء! - تَجَنُّبُ إِطْلاقِ الأَحْكامِ المُسْبَقَة - أَهَمِّيَّةُ اللُّطْفِ في بِناءِ صَداقاتٍ جَديدَة - تَجاوُزُ الأَفْكارِ السَّطْحِيَّةِ حَوْلَ الآخَرين - الاِحْتِرامُ أَساسٌ لِبِناءِ عَلاقاتٍ سَليمَة المزيد >
-
قتال الحوش - جيل جديد
الساحر الاسود
آدم بلايد
إشترِ الآنقُوَّةٌ أُسْطورِيَّة تشارلي، إيمي وَسام حُرّاسٌ يَتَحَدَّرونَ مِنْ سُلالَةِ أَبْطالٍ قَدِموا إِلى عالَمِنا مِنْ عالَمٍ آخَر، بُعْدٌ مُوازٍ! شاءَتِ الصُّدَفُ، أَوْ لَعَلَّها لَمْ تَكُنْ صُدْفَةً، أَنْ يَكْتَشِفوا مَهاراتِهِم القِتالِيَّةَ الجَديدَةَ الَّتي لَمْ يَعْرِفوا حَتَّى بِوُجودِها، وَالرّابِطَ الوَثيقَ بَيْنَهُم وَبَيْنَ وُحوشٍ جَبّارَةٍ، وُحوش أفانشيا. وَالهَدَفُ؟ إِنْقاذُ العالَم! خَطَرٌ جَديد... في كُلِّ مَرَّةٍ يَكْتَشِفُ الحُرّاسُ مَوْقِعَ بَيْضَةِ وَحْش، يُدْرِكونَ عَلى الفَوْرِ أَنَّ المُغامَرَةَ بَدَأَتْ وَأَنَّ السِّباقَ سَيَكونُ مَحْمومًا. فَهَلْ يَنْجَحونَ في إِنْقاذِ البَيْضَةِ أَمْ سَيَسْبِقُهُمُ السّاحِرُ الأَسْوَدُ إِلَيْها وَيَمْتَصُّ قُوَّتَها؟ المزيد >
-
غراء في كل مكان
نادين كرّيت
إشترِ الآنقد تلتصِقُ بنا مُشكلةٌ أحيانًا، فَنسعى إلى حَلِّها وَحْدَنا، بينما قد يكونُ الحَلُّ بِبساطَة، طَلَبَ المُساعَدة. كُلُّنا قَد نحتاجُ إلى المُساعدة، حتَّى الأبطال الخارِقينَ منَّا. هذا ما اكْتَشفَتْهُ سَلوى بعدما أثارَتِ الكَثيرَ منَ المتاعبِ هُنا، والكثيرَ هُناك. فهي بَقِيَت تَظُنُّ أنَّها "تعرفُ كُلَّ شَيء"، إلى أن وَقَعَتِ الكارِثَة... • تَحفيزُ الاِستِقلالِيَّة • تَعَلُّمُ طَلَبِ المُساعَدَة • تَحقيقُ الأهداف المزيد >