Set Descending Direction
تاريخ النشر
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
  7. 7
  8. 8
  9. 9
  10. 10
  1. سِندِر يلّا، أنا قادِمٌ إلَيكِ !

    سِندِر يلّا، أنا قادِمٌ إلَيكِ !

    ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية

    ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف

    إشترِ الآن

    ماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ، فَتاةٌ اسْمُها سِنْدِريلَّا وَصَبِيٌّ اسْمُهُ وَليد... لَحْظَة! مَنْ هُوَ وَليد؟ إِنَّهُ بَطَلٌ رِياضِيٌّ بِامْتِياز. وَكَمْ تَزْدادُ حَماسَتُهُ عِنْدَ قِراءَةِ القِصَصِ لِدَرَجَةِ أَنَّهُ عِنْدَما تَحْتاجُ سِنْدِريلَّا لِلْمُساعَدَةِ، تَراهُ يَغْطُسُ في القِصَّةِ بِواسِطَةِ... لَوْحِ التَّزَلُّج. في كُلِّ صَفْحَةٍ مِنَ المُغامَراتِ الطَّريفَةِ وَالمُشَوِّقَةِ، سَتَكْتَشِفُ مَعْ وَليد أَنَّ سِرَّ القُوَّةِ في عَمَلِ الفَريقِ وَسَتَتَعَلَّمُ مَعْ سِنْدِريلَّا كَيْفَ تَحَوَّلَ تَرَدُّدُها إِلى ثِقَة. المزيد >

  2. الذِّئبُ لَن يَلتهمَ الخِراف السَّبعَة

    الذِّئبُ لَن يَلتهمَ الخِراف السَّبعَة

    ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية

    ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف

    إشترِ الآن

    ماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ سَبْعَةُ خِرافٍ تَعيشُ بِأَمانٍ مَعْ أُمِّها النَّعْجَة. مَهْلًا! القِصَّةُ الكلاسيكِيَّةُ مُجَدَّدًا؟ لا، لَمْ تَعُدْ كَذَلِك. بِوُجودِ باسِمَة، لا داعي لِلْهَلَعِ مِنَ الذِّئْبِ الماكِر! باسِمَة فَتاةٌ ظَريفَةٌ وَأَنيقَةٌ دائِمًا. مُغامِرَةٌ شُجاعَةٌ، ذَكِيَّةٌ وَجَريئَةٌ لِدَرَجَةِ أَنَّها غَطَسَتْ في كِتابِها المُفَضَّلِ مِنْ دونِ أَيِّ تَرَدُّد. هَلْ سَتَتَمَكَّنُ مِنْ إِنْقاذِ الخِرافِ السَّبْعَةِ وَمُواجَهَةِ الذِّئْبِ المُخادِع؟ لَنْ تُصَدِّقَ ما سَيَحْدُثُ في هَذِهِ القِصَّةِ المُسَلِّيَةِ بِأَحْداثِها المُشَوِّقَة. المزيد >

  3. لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !

    لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !

    ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية

    ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف

    إشترِ الآن

    ماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. لا! لَنْ يَلْتَهِمَ الذِّئْبُ الماكِرُ جَدَّةَ ليلى المِسْكينَةَ مُجَدَّدًا. كَيْفَ ذَلِك؟ هَذِهِ المَرَّةَ لَنْ تَتْرُكَ ريم الشُّجاعَةُ ليلى بِمُفْرَدِها في مُواجَهَةِ الذِّئْب... وَهوب! ها هِيَ تَغْطُسُ داخِلَ القِصَّةِ، فَتَقْلِبُها رَأْسًا عَلى عَقِب. الحَماسَةُ وَالجُرْأَةُ وَرُوحُ التَّعاوُن: ثَلاثُ مَزايا تَحوكُ بِها ريم مُغامَراتِها، فَهَلْ سَتَنْجَحُ خُطَطُها؟ لا تَسْتَبِقِ الأُمور! تَنَقَّلْ بَيْنَ سُطورِ هَذِهِ القِصَّةِ المُشَوِّقَةِ لِاكتِشاف المزيد. المزيد >

  4. أنا أكره الكتب

    أنا أكره الكتب

    مارياجو إلستراجو

    إشترِ الآن

    انتَهَتِ السَّنَةُ الدِّراسِيَّةُ، وَظَنَّتْ بَطَلةُ القصَّةِ أَنَّ وَقْتَ الرَّاحَةِ قَدْ حانَ، إِلى أَنْ طَلَبَتْ مِنْها المُعَلِّمَةُ أَنْ تُطالِعَ كِتابًا كامِلًا. كِتابًا كامِلًا؟! كَيْفَ سَتَقْرَأُ وَهِيَ... تَكْرَهُ الكُتُب! تَسْمَعُ أَنَّ أُخْتَها تَلْتَهِمُ الكُتُبَ، وَلَكِنْ ماذا سَيَحْدُثُ لَها حينَ تَلْتَهِمُها القِصَّةُ وَتَحْمِلُها إِلى عالَمِ الخَيال... فَهَلْ تُغَيِّرُ رَأْيَها؟ إلى كُلّ طفلٍ يرفضُ الكتاب ويواجه صعوبَةً في تقبُّلِه، أو يرى المُطالَعَةَ فرضًا قاسيًا وقصاصًا. بكلماتٍ سهلةٍ وأسلوب مشوّق، تسلّط هذه القصّة الضّوء على التّحوّل المُذهل الّذي يمكن أن يحدثه الكتاب في حياة الطّفل. إنّها أفضل وسيلة للأهل الرّاغبين في كسر الصّورة النمطيّة عن الكتاب، وتقريب أطفالهم من عالَم الكُتُب وتنمية حُبّ المُطالعة والاستكشاف. الميزات الأساسيّة: -كَسْرُ الصُّورَةِ النَّمَطِيَّةِ عَنِ المُطالَعَة - تشجيع الأطفال على اكْتِشافِ مُتْعَةِ القِراءَة - تَعْزيز فِكْرَةِ أَنَّ لِكُلِّ شَخْصٍ كِتابًا يُناسِبُهُ - مسؤوليّة الأهل والرّاشدين في توجيه الطّفل نحو عالَم الكُتُب وَالمُطالَعَة - حْفيزُ الخَيال وحُبّ الاستكشاف - تنمية الرّغبة في القراءة المزيد >

  5. بروس لي

    بروس لي

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1940-1973) وُلِدَ بروس لي في مَدينَةِ سانْ فرَنْسيسْكو لَكِنَّهُ نَشَأَ في مَدينَةِ هونْغ كونْغ. كانَ مَمَثِّلًا مَوْهوبًا مُنْذُ طُفولَتِهِ حَيْثُ لَعِبَ دَوْرًا في أَحَدِ الأَفْلامِ وَهُوَ طِفْلٌ يَبْلُغُ مِنَ العُمْرِ ثَلاثَةَ أَشْهُرٍ فَقَط. في شَبابِهِ، ثابَرَ بروس لي عَلى صَقْلِ مَهاراتِهِ في الفُنونِ القِتالِيَّة، في تَأْليفِ وَإِخْراجِ أَفْلامٍ مَثَّلَ فيها وَحَقَّقَتْ أَعْلى الإِيراداتِ آنَذاك. اكْتَسَبَتْ هَذِهِ الأَفْلامُ القِتالِيَّةُ شُهْرَةً واسِعَةً كَفيلْمِ «أَنْتِر ذو دراغون». المزيد >

  6. ليو ميسّي

    ليو ميسّي

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (وُلِد عام 1987) في شَوارِعِ مَدينَةِ روسارْيو الأَرْجنْتينِيَّةِ، نَشَأَ لِيو الصَّغيرُ عَلى حُبِّ لُعْبَةِ كُرَةِ القَدَم. وكانَ قَدْ سَجَّلَ أَكْثَرَ مِنْ 500 هَدَفٍ لِصالِحِ فَريقِهِ الوَطَنِيِّ قَبْلَ أَنْ يَنْضَمَّ إِلى فَريقِ نادي بَرْشَلونة في إِسْبانيا. يَوْمَها، لَمْ يَكُنْ قَدْ تَجاوَزَ الثّالِثَةَ عَشَرَةَ مِنْ عُمْرِه. سُرْعانَ ما أَصْبَحَ نَجْمًا وَراحَ يَفوزُ بِالأَلْقابِ، الواحِدَ تِلْوَ الآخَر. في العامِ 2022، حَمَلَ بِلادَهُ لِلْفَوْزِ بِكَأْسِ العالَمِ، مُحَقِّقًا بِذَلِكَ حُلُمَه. المزيد >

  7. وحدة مكافحة ادمان الشاشات

    وحدة مكافحة ادمان الشاشات

    لينيا ماجور

    إشترِ الآن

    هذا الكتاب يسلّط الضّوء على موضوع جوهريّ لا يمكن تجاهله اليوم: إدمان الشاشات. كميل لم يرفع عينيه عن شاشة التّابلِت منذ أسابيع، فلَم يَعُدْ أمامَ أخته أماني إلَّا حَلّ واحِد: الاتّصال بوَحدَة مُكافَحَة إدمانِ الشّاشات، فريق مهمّته إبعاد عيون الأولاد عن أيّ نوع من الشاشات. بأحداث طريفة ومسلّية وبحسّ فكاهيّ ممتاز، ينقل الكاتب جُهود الفريق ومحاولاته المتكرّرة لجعل كميل يتفاعل مع العالم الخارجي. لكنّ كميل، العالق وراء شاشته، تفوتُه كلّ المغامرات. مثل كميل، كُلّنا نجد أنفسنا اليوم مسمّرين أمام الشاشة، كبارًا وصغارًا. من هُنا، يَحُثّنا هذا الكتاب على ضرورة التنّبه إلى أخطار الإدمان على الشاشات، ويدعونا أن نجد حولنا مَن يلعب دور وحدة مكافحة إدمان الشاشات. الميزات الأساسيّة: - التوعية حول أخطار الإدمان على الشاشات - أهمّيّة توجيه الطّفل نحو استخدام آمن للشّاشات والإنترنت - تشجيع تفاعل الطّفل مع العالم الخارجي - ضرورة إيجاد توازن صحّيّ بين استخدام الشّاشة والأنشطة الأخرى المزيد >

  8. في مدرستي ثعلب

    في مدرستي ثعلب

    لولا وأوليفييه دوبان

    إشترِ الآن

    إلى كُلّ طفلٍ يواجه تنمّرًا، أو يرى ذلك بين رفاقه، ولا يجد الجرأة ليخبر أحدًا. قصَّةُ ولدٍ يُضايقُه ثعلبٌ في المدرسة، في الملعب، ويتبعه حتّى إلى الحيّ. يوجّه إليه كلمات مؤذية، يمنعه من اللّعب، يخرّب أغراضه، يهدّده... المشكلة أنّ الولد، ككلّ ولدٍ، يظنّ أنّ أمّه لن تصدّقه إن أخبرها... والمشكلة الأكبر، أنّ هذا الثّعلب لم يعد وحده، ولم يعد مجرّد ثعلب. لقد تحوّل إلى نمر، وحوّل آخرين معه. فلم يعد وقت الاستراحة مسلّيًا أبدًا... قصّةٌ بِقلمِ أبٍ وَابنَتِهِ البالغة من العمر ثماني سنوات، تَعكس حقيقة ما قد يحدث في المدارس من وجهة نظر طفل، نرى فيها المُتنمّر بِعَينَيه ونفهم عبرها الخوف الّذي يعيشه. بكلماتٍ سهلةٍ، وأسلوب تصاعُديّ مشوّق، يعالج الكتاب مسألة التنمر في المدرسة، ويشكّل أفضل وسيلة للأهل لِفتح نقاش مع أطفالهم حول هذا الموضوع الحسّاس، وتشجيعهم على التحدث عن تجاربهم الخاصة في هذا الإطار. هذه القصّة تُسلّط الضَّوءَ على رسالةٍ واضِحة: الطَّريقةُ الوَحيدَة لِلتَّخلّصِ منَ النّمر، كَسرُ حاجزِ الصَّمت. الميزات الأساسيّة: - تسليط الضّوء على مشكلة التنَمُّر بلغة ملائمة للأطفال - تشجيع الأطفال على كَسْر حاجِزِ الخَوف والتحدث عن تجاربهم والبحث عن مساعدة عند مواجهة النّمر والتنمّر - تعزيز الثِّقَة بِالأَهْل والعلاقة الآمنة بهم - معرفة أنّ التحدّث عن المشكلة هو أوّل خطوة نحو إيجاد الحلّ المزيد >

  9. بيليه

    بيليه

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1940-2022) نشأ بيليه على لعب كرة القدم في شوارِع البرازيل، مستخدما جوربا ملأه قصاصات ورق على شكل طابة. وعلى مرّ السّنين، استطاع أن يبتكر اللّعبة الجميلة الخاصّة به، بفضل ما يحمله في قلبه من فرح وشغف، فحمل منتخب بلاده إلى الفوز بكأس العالم مرّات عديدة. اليوم، يرى العالم كلّه أن بيليه هو أعظم لاعب كرة قدم في تاريخ اللّعبة - وصوت لكل محتاج. المزيد >

  10. هيلين كيلر

    هيلين كيلر

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1880-1968) كانت هيلين متعطّشة لاكتشاف العالم من حولها. لكنّها أصيبت بمرض في طفولتها، ففقدت السّمع والبصر. ولم تستطع أن تتعلّم كيف تتواصل مع الآخرين بطرق مختلفة إلاّ بعدما دخلت حياتها الأستاذة آن سوليفان. هيلين كيلر، هي أوّل شخص أصمّ-أعمى يحوز شهادة جامعِية، وقد سافرت حول العالم مطالبة بحقوق أصحاب الهمم. المزيد >

Set Descending Direction
تاريخ النشر
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
  7. 7
  8. 8
  9. 9
  10. 10
kindle kindlekindle