-
تشوبي لا يُعيرُ أَلْعابَهُ
تييري كورتان
إشترِ الآندَعا تشوبي صَديقَهُ بيلو إِلى مَنزِلِهِ لِيَلعَبَ مَعَهُ، فَيَقْضِيانِ وَقْتًا مَمْتِعًا مَعًا. لَكِنَّ تشوبي لَمْ يَكُنْ يُريدُ أَنْ يُعيرَهُ أَلْعابَه! المزيد >
-
تشوبي لَمْ يَعُدْ يُبَلِّلُ سَريرَهُ
تييري كورتان
إشترِ الآنعِنْدَما أَفاقَ تشوبي مِنْ نَوْمِهِ هَذا الصَّباحَ، كانَ سَريرُهُ مُبَلَّلًا... قَليلًا. سَيُعْطيهِ صَديقُهُ نَصيحَةً مُفيدَةً حَتَّى لا يُبَلِّلَ سَريرَهُ مُجَدَّدًا. المزيد >
-
تشوبي مَريضٌ
تييري كورتان
إشترِ الآنهَذا الصَّباحَ، لَمْ يَكُنْ تشوبي يَشْعُرُ بِحالٍ جَيِّدَة. فَاتَّصَلَتْ ماما بِالطَّبيبِ. لَكِنَّ الأَمْرَ لَمْ يُعْجِبْ تشوبي... لَمْ يَكُنْ يُريدُ أَنْ يُعايِنَهُ الطَّبيب! المزيد >
-
تشوبي غاضِبٌ
تييري كورتان
إشترِ الآنيَشْعُرُ تشوبي اليَوْمَ بِالاسْتِياء. فَيُقَرِّرُ أَنَّهُ يُريدُ الذَّهابَ إِلى مَنْزِلِ عَمَّتِهِ. قَدْ تَكونُ ماما سَبَبَ اسْتِيائِهِ... المزيد >
-
تشوبي جَرَحَ رُكْبَتَهُ!
تييري كورتان
إشترِ الآنجَرَحَ رُكْبَتَهُ! مِسكينٌ تشوبي! لَقَدْ وَقَعَ وَجَرَحَ رُكْبَتَهُ. لَكِنَّ ماما هُنا وَسَتُطَبِّبُها لَه. المزيد >
-
تشوبي لا يعير العابه
تييري كورتان
إشترِ الآنيعكس كلّ كتاب حالةً من حياة تشوبي اليوميّة، من أكبر أفراحه إلى أصغر همومه. ولا تخلو حكاياه من الحنان والفكاهة، فيستمتع الصغار بمواكبة أخبار صديقهم الصغير التي تشبه فصول حياتهم. المزيد >
-
تشوبي لا يريد ان ينام
تييري كورتان
إشترِ الآنيعكس كلّ كتاب حالةً من حياة تشوبي اليوميّة، من أكبر أفراحه إلى أصغر همومه. ولا تخلو حكاياه من الحنان والفكاهة، فيستمتع الصغار بمواكبة أخبار صديقهم الصغير التي تشبه فصول حياتهم. المزيد >
-
تشوبي يريد ان يشاهد التلفزيون
تييري كورتان
إشترِ الآنيعكس كلّ كتاب حالةً من حياة تشوبي اليوميّة، من أكبر أفراحه إلى أصغر همومه. ولا تخلو حكاياه من الحنان والفكاهة، فيستمتع الصغار بمواكبة أخبار صديقهم الصغير التي تشبه فصول حياتهم. المزيد >
-
تشوبي يأكل كثيرا
تييري كورتان
إشترِ الآنيعكس كلّ كتاب حالةً من حياة تشوبي اليوميّة، من أكبر أفراحه إلى أصغر همومه. ولا تخلو حكاياه من الحنان والفكاهة، فيستمتع الصغار بمواكبة أخبار صديقهم الصغير التي تشبه فصول حياتهم. المزيد >
-
تشوبي يحتفل بعيد ميلاده
تييري كورتان
إشترِ الآنيعكس كلّ كتاب حالةً من حياة تشوبي اليوميّة، من أكبر أفراحه إلى أصغر همومه. ولا تخلو حكاياه من الحنان والفكاهة، فيستمتع الصغار بمواكبة أخبار صديقهم الصغير التي تشبه فصول حياتهم. المزيد >