-
جديد
نَعَم، عَبُّود ضفدَع
أليكس لاتيمار
إشترِ الآنعَبُّود ضِفدَعٌ لَهُ ذِراعانِ وَساقانِ صَغيرَتانِ، وَلِسانٌ طَويلٌ لَزِجٌ، وَ... فقط، لا غَير؟ لا يَكفي! فَالحَيَواناتُ كُلُّها أفضَلُ مِنهُ... أرادَ عَبُّود المَزيدَ، وَتَمَنَّى أن تَنمُوَ لَهُ أجنِحَةٌ، أو شارِبانِ، أو حَتَّى عَضَلاتٌ خارِقَة. جلسَ يَنتَظِرُ بِشَوْقٍ... لَكِنَّ عَبُّود لم يَكُنْ يَعلَمُ أَنَّ التَّغييرَ التَّالِيَ لن يَراهُ أحَدٌ سِواه. يُسلِّطُ هذا الكِتاب الضَّوء على أهمِّيَّة حُبِّ الذَّات وَتَقديرِها، وَيُشَجِّعُ الطِّفلَ عَلى بِناءِ ثِقَتِهِ بِنَفسِهِ وَالاحتِفاء بِمَواهِبِه وَميزاتِهِ الخاصَّة، وَالابتِعادِ عَن المُقارَنَة. إنَّهُ وَسيلَةٌ للأهلِ لِمُساعدةِ أطفالهم عَلى بِناء صورةٍ إيجابِيَّةٍ عن أنفُسِهم، الأمر الّذي يَضمَنُ نُمُوَّهم الشَّخصي وَالاجتِماعِيّ. الميزات الأساسيّة: - مُساعَدةُ الطّفلِ على تَحديدِ ميزاتِهِ الخاصَّة وَتَجَنُّبِ المُقارَنة - تَشجيعُ الطّفلِ وَدَعمُهُ لِمُواجَهَةِ القَلق وَمَشاعرِ اليَأسِ خِلالَ مَرحَلَةِ التَّغيير - إرشادُ الطّفلِ لِتَحقيقِ حُبِّ الذَّاتِ وَتَقديرها - تَعزيزُ شُعورِ الطّفلِ الإيجابِيِّ بِتَقديرِ الذَّات مِن أجلِ بناءِ ثقَتِهِ بِنَفسِه - دَوْرَة حياة الضِّفدَع (علوم) المزيد >
-
سِندِر يلّا، أنا قادِمٌ إلَيكِ !
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ، فَتاةٌ اسْمُها سِنْدِريلَّا وَصَبِيٌّ اسْمُهُ وَليد... لَحْظَة! مَنْ هُوَ وَليد؟ إِنَّهُ بَطَلٌ رِياضِيٌّ بِامْتِياز. وَكَمْ تَزْدادُ حَماسَتُهُ عِنْدَ قِراءَةِ القِصَصِ لِدَرَجَةِ أَنَّهُ عِنْدَما تَحْتاجُ سِنْدِريلَّا لِلْمُساعَدَةِ، تَراهُ يَغْطُسُ في القِصَّةِ بِواسِطَةِ... لَوْحِ التَّزَلُّج. في كُلِّ صَفْحَةٍ مِنَ المُغامَراتِ الطَّريفَةِ وَالمُشَوِّقَةِ، سَتَكْتَشِفُ مَعْ وَليد أَنَّ سِرَّ القُوَّةِ في عَمَلِ الفَريقِ وَسَتَتَعَلَّمُ مَعْ سِنْدِريلَّا كَيْفَ تَحَوَّلَ تَرَدُّدُها إِلى ثِقَة. المزيد >
-
في مملكة الامنيات
كان يا ما كان
Disney
إشترِ الآنفي مَمْلَكَةِ روساس، تَنْطَلِقُ آشا في مُهِمَّةٍ بِمُساعَدَةِ سْتار لِتَحْريرِ الأُمْنِياتِ مِنَ المَلِكِ الظَّالِم. أُمْنِيَةٌ واحِدَةٌ مِنَ القَلْب... يُمْكِنُ أَنْ تُغَيِّرَ كُلَّ شَيْء! المزيد >
-
هيا نخبز !
أحلى الاصدقاء
Disney
إشترِ الآن"رائِحَةٌ رائِعَةٌ في بِلادِ العَجائِبِ، مَصْدَرُها مَخْبَزُ أَليس! اسْتَمْتِعوا مَعَ الطَّبَّاخَةِ الصَّغيرةِ بِتَحْضيرِ الكَعْكِ الشَّهِيّ. اتْبَعوا الوَصْفَةَ خُطْوَةً بِخُطْوَةٍ، وَانْضَمُّوا إِلى فَريقِ الخَبْزِ، حَيْثُ المَرَحُ اللَّذيذُ لا حُدودَ لَه! " المزيد >
-
لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. لا! لَنْ يَلْتَهِمَ الذِّئْبُ الماكِرُ جَدَّةَ ليلى المِسْكينَةَ مُجَدَّدًا. كَيْفَ ذَلِك؟ هَذِهِ المَرَّةَ لَنْ تَتْرُكَ ريم الشُّجاعَةُ ليلى بِمُفْرَدِها في مُواجَهَةِ الذِّئْب... وَهوب! ها هِيَ تَغْطُسُ داخِلَ القِصَّةِ، فَتَقْلِبُها رَأْسًا عَلى عَقِب. الحَماسَةُ وَالجُرْأَةُ وَرُوحُ التَّعاوُن: ثَلاثُ مَزايا تَحوكُ بِها ريم مُغامَراتِها، فَهَلْ سَتَنْجَحُ خُطَطُها؟ لا تَسْتَبِقِ الأُمور! تَنَقَّلْ بَيْنَ سُطورِ هَذِهِ القِصَّةِ المُشَوِّقَةِ لِاكتِشاف المزيد. المزيد >
-
هيلين كيلر
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1880-1968) كانت هيلين متعطّشة لاكتشاف العالم من حولها. لكنّها أصيبت بمرض في طفولتها، ففقدت السّمع والبصر. ولم تستطع أن تتعلّم كيف تتواصل مع الآخرين بطرق مختلفة إلاّ بعدما دخلت حياتها الأستاذة آن سوليفان. هيلين كيلر، هي أوّل شخص أصمّ-أعمى يحوز شهادة جامعِية، وقد سافرت حول العالم مطالبة بحقوق أصحاب الهمم. المزيد >
-
بروس لي
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1940-1973) وُلِدَ بروس لي في مَدينَةِ سانْ فرَنْسيسْكو لَكِنَّهُ نَشَأَ في مَدينَةِ هونْغ كونْغ. كانَ مَمَثِّلًا مَوْهوبًا مُنْذُ طُفولَتِهِ حَيْثُ لَعِبَ دَوْرًا في أَحَدِ الأَفْلامِ وَهُوَ طِفْلٌ يَبْلُغُ مِنَ العُمْرِ ثَلاثَةَ أَشْهُرٍ فَقَط. في شَبابِهِ، ثابَرَ بروس لي عَلى صَقْلِ مَهاراتِهِ في الفُنونِ القِتالِيَّة، في تَأْليفِ وَإِخْراجِ أَفْلامٍ مَثَّلَ فيها وَحَقَّقَتْ أَعْلى الإِيراداتِ آنَذاك. اكْتَسَبَتْ هَذِهِ الأَفْلامُ القِتالِيَّةُ شُهْرَةً واسِعَةً كَفيلْمِ «أَنْتِر ذو دراغون». المزيد >
-
وحدة مكافحة ادمان الشاشات
لينيا ماجور
إشترِ الآنهذا الكتاب يسلّط الضّوء على موضوع جوهريّ لا يمكن تجاهله اليوم: إدمان الشاشات. كميل لم يرفع عينيه عن شاشة التّابلِت منذ أسابيع، فلَم يَعُدْ أمامَ أخته أماني إلَّا حَلّ واحِد: الاتّصال بوَحدَة مُكافَحَة إدمانِ الشّاشات، فريق مهمّته إبعاد عيون الأولاد عن أيّ نوع من الشاشات. بأحداث طريفة ومسلّية وبحسّ فكاهيّ ممتاز، ينقل الكاتب جُهود الفريق ومحاولاته المتكرّرة لجعل كميل يتفاعل مع العالم الخارجي. لكنّ كميل، العالق وراء شاشته، تفوتُه كلّ المغامرات. مثل كميل، كُلّنا نجد أنفسنا اليوم مسمّرين أمام الشاشة، كبارًا وصغارًا. من هُنا، يَحُثّنا هذا الكتاب على ضرورة التنّبه إلى أخطار الإدمان على الشاشات، ويدعونا أن نجد حولنا مَن يلعب دور وحدة مكافحة إدمان الشاشات. الميزات الأساسيّة: - التوعية حول أخطار الإدمان على الشاشات - أهمّيّة توجيه الطّفل نحو استخدام آمن للشّاشات والإنترنت - تشجيع تفاعل الطّفل مع العالم الخارجي - ضرورة إيجاد توازن صحّيّ بين استخدام الشّاشة والأنشطة الأخرى المزيد >
-
بيليه
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1940-2022) نشأ بيليه على لعب كرة القدم في شوارِع البرازيل، مستخدما جوربا ملأه قصاصات ورق على شكل طابة. وعلى مرّ السّنين، استطاع أن يبتكر اللّعبة الجميلة الخاصّة به، بفضل ما يحمله في قلبه من فرح وشغف، فحمل منتخب بلاده إلى الفوز بكأس العالم مرّات عديدة. اليوم، يرى العالم كلّه أن بيليه هو أعظم لاعب كرة قدم في تاريخ اللّعبة - وصوت لكل محتاج. المزيد >
-
أنا أكره الكتب
مارياجو إلستراجو
إشترِ الآنانتَهَتِ السَّنَةُ الدِّراسِيَّةُ، وَظَنَّتْ بَطَلةُ القصَّةِ أَنَّ وَقْتَ الرَّاحَةِ قَدْ حانَ، إِلى أَنْ طَلَبَتْ مِنْها المُعَلِّمَةُ أَنْ تُطالِعَ كِتابًا كامِلًا. كِتابًا كامِلًا؟! كَيْفَ سَتَقْرَأُ وَهِيَ... تَكْرَهُ الكُتُب! تَسْمَعُ أَنَّ أُخْتَها تَلْتَهِمُ الكُتُبَ، وَلَكِنْ ماذا سَيَحْدُثُ لَها حينَ تَلْتَهِمُها القِصَّةُ وَتَحْمِلُها إِلى عالَمِ الخَيال... فَهَلْ تُغَيِّرُ رَأْيَها؟ إلى كُلّ طفلٍ يرفضُ الكتاب ويواجه صعوبَةً في تقبُّلِه، أو يرى المُطالَعَةَ فرضًا قاسيًا وقصاصًا. بكلماتٍ سهلةٍ وأسلوب مشوّق، تسلّط هذه القصّة الضّوء على التّحوّل المُذهل الّذي يمكن أن يحدثه الكتاب في حياة الطّفل. إنّها أفضل وسيلة للأهل الرّاغبين في كسر الصّورة النمطيّة عن الكتاب، وتقريب أطفالهم من عالَم الكُتُب وتنمية حُبّ المُطالعة والاستكشاف. الميزات الأساسيّة: -كَسْرُ الصُّورَةِ النَّمَطِيَّةِ عَنِ المُطالَعَة - تشجيع الأطفال على اكْتِشافِ مُتْعَةِ القِراءَة - تَعْزيز فِكْرَةِ أَنَّ لِكُلِّ شَخْصٍ كِتابًا يُناسِبُهُ - مسؤوليّة الأهل والرّاشدين في توجيه الطّفل نحو عالَم الكُتُب وَالمُطالَعَة - حْفيزُ الخَيال وحُبّ الاستكشاف - تنمية الرّغبة في القراءة المزيد >